د. أحمد متولي عبدالله
باحث في دراسات الشرق الأوسط و المخطوطات العثمانية
أصبح كل شئ متوقع من النظام التركي الحالي، ففي ظل التحولات الجيوسياسية التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، تتزايد التوترات والمواجهات على الحدود بين الدول، مما يدفع الحكومات إلى البحث عن توافقات سياسية لحماية مصالحها الإقليمية. يأتي التقارب المتوقع بين النظام التركي ونظام الأسد في سوريا في هذا السياق، حيث تشير
التقارير إلى اجتماع مرتقب بين الطرفين في بغداد بوجود العراق وروسيا